ليس مهما ولدا أم بنتا!!
تقوم مصر بمبادرة “ذوى الهمم” وهو مجهود محمود تشكر عليه الحكومة. ارجو أن يكون عملا حقيقيا‘ إنسانيا، تعليميا وخدميا.. وليس عملا إعلاميا رئاسيا!!
كثير من الحالات التى أراها وأعيش معها يشيب لها الولدان. لايتسع الوقت أو تسمح الظروف بالكتابة عنهم والكشف عن عذابهم وعذاب ذويهم ومعلميهم. لكن الحكومة لاتتوانى عن تعليمهم.. ضمهم فى مدارس مع الأطفال الأسوياء.. مدهم بمعلومات دراسية بسيطة.. توفير معلمين مهنيين لتعليمهم والصبر عليهم. معلمون بمواصفات خاصة وإستثنائية، أهمها الحب!